عالم الطبيعة world of nature
أهلا وسهلا
عالم الطبيعة world of nature
أهلا وسهلا

عالم الطبيعة world of nature

قناة عالم الطيور والحيوانات و الأسماك Channel world of birds, animals and fish
 
الرئيسيةالبوابة**مكتبة الصوربحـثأحدث الصورالتسجيلدخول

  

فرس النهر

  رؤية الصورة الموالية
 
فرس النهر

يتغذى على الأعشاب. يأكل يومياً قرابة 50 كيلو من الأعشاب.
- يعيش في مجموعات تصل إلى 40 فرس نهر.
- يقضي معظم وقته منغمساً في النهر إلى منخريه ، لأنه سهل الإصابة بحروق الشمس.
- يفرز جلده مادةً حمراء تخفف من أثر الشمس.
- يستطيع إغلاق منخريه و البقاء تحت الماء لمدد تصل إلى 10 دقائق.
- رغم أنه لا يعاني صعوبة من الحركة و هو مغموس بالماء ، إلا أنه لا يستطيع السباحة ، بل لا يطفو أصلاً. إذا كان مستوى الماء عميقاً فإنه يقفز من القاع إلى السطح.
- فرس النهر عدواني فيما يتعلق بحدوده و مساحته ، و الذكر له مساحة من الأرض يقاتل من أجلها غيره من الذكور ، و لكل قطعة من الأرض هناك العديد من الإن

معلومات-
مُرسل الصورة : عالم الطبيعة
تم الارسال في : الجمعة مايو 13, 2011 4:40 am
مشاهدة : 2082 مرة
تعاليق : 1
حجم الصورة: النوع: JPG - الحجم: 1280 x 960 (454KB)
ال BBCode الخاص ب صورة صغيرة :
 
ال BBCode الخاص ب صورة :
 

مُلاحظة : لا توجد أية مُلاحظة

 

 الصورة الأولى التحكم في رؤية الصور رؤية الصورة المواليةآخر صورة 
خروف1
الفهد الصياد
فرس النهر
الضبع
فراشة

 

 فرس النهر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عالم الطبيعة
Admin
عالم الطبيعة



صور حيوانات : فرس النهر Empty
مُساهمةموضوع: فرس النهر   صور حيوانات : فرس النهر Icon_minitimeالجمعة مايو 13, 2011 5:02 am


فرس النهر
فرس النهر، والذي يُسمى أيضا فرس النهر المألوف حيوان إفريقي ضخم عاشب. إجمالا يعد أحد النوعين المتبقيين على قيد الحياة اليوم من فصيلة البرنيقيات (الآخر هو فرس النهر القزم). يعرف فرس النهر باللغة العربية أيضا بالبرنيق وسيد قشطة كما يسمونه في مصر نسبة للاسم الذي أطلق على أول حيوان أودع بحديقة الحيوانات يالجيزة عند أنشائها، ويشتق اسماه اللاتيني والإنكليزي \\\"هيبوبوتاموس\\\" (بالإنكليزية: Hippopotamus) والعربي من الكلمة اليونانية \\\"ἱπποπόταμος\\\" حيث أن \\\"هيبوس\\\" (باليونانية : ιππος) تعني حصان و\\\"بوتاموس\\\" (باليونانية: πόταμος) تعني نهر

فرس النهر حيوان شبه مائي وهو يستوطن البحيرات والأنهار في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وقد إمتد موطنه في السابق عبر وادي النيل وصولاً إلى فلسطين والأردن شمالاً. تعيش أفراس النهر في مجموعات يبلغ عدد أفرادها حوالي 40 رأسا، وهي تبقى معظم النهار في الماء أو الوحل حتى تتبرّد. يحصل التزاوج والولادة في الماء حيث تقوم الذكور الإقليمية بالتقاتل مع بعضها للسيطرة على مجال صغير من النهر، وتخرج أفراس النهر عند الغسق لترعى الأعشاب ويعتبر الرعي نشاطا فرديا يقوم به كل فرد وحده أي أن الأفراس لا تتجمع كما تفعل عندما تكون في الماء قرب بعضها البعض.

تعتبر الحيتانيات مثل الحيتان وخنازير البحر وأقربائها هي أقرب الحيوانات لأفراس النهر على الرغم من تشابه تلك الأخيرة مع الخنازير وغيرها من الحافريات المزدوجة الأصابع. يقدر العلماء أن أفراس النهر انفصلت عن أقربائها مند حوالي 55 مليون سنة، وأن السلف المشترك للحيتان وأفراس النهر إنفصل عن باقي مزدوجات الأصابع منذ حوالي 60 مليون سنة،أما أقدم المستحثات لفرس النهر فيقدر عمرها بحوالي 16 مليون سنة وقد وجدت في أفريقيا وهي تنتمي إلى جنس \\\"فرس النهر الكيني\\\" (باللاتينية: Kenyapotamus).

يعرف فرس النهر بواسطة جسده الأسطواني الشكل والعديم الشعر، القوائم القصيرة، والحجم الضخم. يقارب فرس النهر وحيد القرن الأبيض في حجمه ولا يفوقه في القد سوى الفيلة، وعلى الرغم من قصر قوائمه فإن هذا الحيوان قادر على أن يسبق إنساناً بسهولة في الجري فقد تم قياس سرعته بحدود 30 ميلا في الساعة وبالتالي فيمكن اعتبار أنه قادر على أن يسبق عدّاءً أولمبياً في سباق للمسافات القصيرة. يعتبر فرس النهر من أشد الحيوانات خطورة على الإنسان على الرغم من شيوعه في حدائق الحيوانات وإظهاره بمظهر \\\"العملاق اللطيف\\\". يعيش حاليا ما بين 125,000 إلى 150,000 فرس نهر في البريّة جنوبي الصحراء الكبرى، وتعتبر زامبيا (40,000 رأس) وتنزانيا (20,000 - 30,000 رأس) الدول التي تؤوي أكبر أعداد من هذه الحيوانات،ولا تزال أفراس النهر مهددة حالياً من القنص الغير شرعي للحصول على لحمها وأنيابها العاجيّة ومن فقدان المسكن.

أصل النوع وتصنيفه
فرس النهر حيوان اجتماعي يعيش في قطعان يبلغ عدد أفرادها 40 حيوانا، ويسمّى فرس النهر الذكر \\\"ثوراً\\\" بحسب التعبير الإنكليزي وتسمى الأنثى \\\"بقرة\\\" والصغير \\\"عجلاً\\\". يُعرف هذا النوع أيضا باسم فرس النهر المألوف وفرس النهر النيلي وذلك لتميزها عن فرس النهر القزم وغيره من الأنواع المنقرضة، إلا أن مجرد التعبير بقول \\\"فرس النهر\\\" يقصد به إجمالا هذا النوع.

يعتبر جنس أفراس النهر هو الممثل الرئيسي لفصيلة البرنيقيات على الرغم من أن فرس النهر القزم يمثل جنساً آخر بحد ذاته. وقد تم تصنيف خمس سلالات من فرس النهر بناء على اختلافات تشكّليّة في جماجمها والمنطقة الجغرافية التي تقطنها

* السلالة البرمائية (Hippopotamus amphibius amphibius ) - التي إمتد موطنها في السابق من فلسطين والأردن حتى مصر (حيث إنقرضت الآن) نزولا عبر وادي النيل حتى تنزانيا وموزامبيق.

* السلالة السواحيليّة ، سلالة كيبوكو (Hippopotamus amphibius kiboko) - في القرن الإفريقي، كينيا والصومال. كيبوكو هو الاسم السواحيلي لفرس النهر، وتتميز هذه السلالة عن غيرها بفتحات أنفية أوسع وتجويف أكبر في الجمجمة.

* سلالة رأس الرجاء الصالح (Hippopotamus amphibius capensis ) - تنتشر هذه السلالة من زامبيا حتى جنوب إفريقيا وتتميز عن غيرها بأن لديها أكثر الجمجمات تفلطحا.

* السلالة التشاديّة (Hippopotamus amphibius tschadensis) - تنتشر عبر أفريقيا الغربية إلى تشاد كما يوحي اسمها، تمتلك وجها أقصر بقليل من غيرها بالإضافة إلى محجرات عين بارزة.

* السلالة المنقبضة (Hippopotamus amphibius constrictus) - تنتشر في أنغولا، جنوبي الكونغو، وناميبيا.

لم يقم علماء الأحياء يوما بالتصديق تماما على هذا التصنيف لسلالات فرس النهر، فالاختلافات بينها ضئيلة وقليلة لدرجة جعلت البعض من العلماء يفترض بأنها غير كافية لاعتبار أن من يحملها يكون بمثابة نويع أو سلالة مميزة. وقد تم إجراء بعض الفحوصات والاختبارات الوراثية للتأكد من صحة وجود هذه السلالات المزعومة، وظهر بعد أن تمّ فحص الحمض النووي من بضعة عينات من الجلد والتي أخذت من 13 موقعا مختلفا في أفريقيا، أن لأفراس النهر القاطنة مختلف أطراف القارة تنوعا جينيا وظهر أبرزه عند السلالة البرمائية وسلالة رأس الرجاء الصالح والسلالة السواحيلية أما السلالتين المنقبضة والتشادية فلم يتم أخذ عينات منها

الوصف
فرس النهر هو أحد أضخم الثدييات الموجودة في العالم حاليا ويعتبر من الحيوانات الكبرى المتبقية على قيد الحياة، إلا أنه تأقلم، على عكس بقية الحيوانات الكبرى الإفريقية، لعيش حياة برمائية في البحيرات والأنهار العذبة. يصعب قياس وزن أفراس النهر في البرية بسبب حجمها الضخم وتأتي معظم التقديرات من عمليات التنقية التي حصلت في الستينات من القرن العشرين، حيث يفترض أن الوزن الطبيعي للذكور الناضجة يتراوح بين 1500 و 1800 كيلوغراما (3,300 - 4,000 رطلا).
تكون الإناث أصغر حجما وأقل وزنا من الذكور حيث يتراوح وزنها بين 1300 و 1500 كيلوغراما (2,900 - 3,300 رطلا) بينما تبلغ الذكور الأكبر سنا أحجاما أكبر بكثير إذ يصل وزنها إلى 3,200 كيلوغراما (7,100 رطل) على الأقل، ويظهر بأن ذكور فرس النهر يستمر حجمها بالنمو طيلة حياتها بينما تبلغ الإناث الحد الأقصى في حجمها عند بلوغها حوالي 25 سنة
وفي برنامج \"مجابهات خطيرة مع برايدي بار\" (بالإنكليزية: Dangerous Encounters with Brady Barr) على قناة ناشونال جيوغرافيك، قام الدكتور \"برايدي بار\" بقياس قوة عضة أنثى فرس نهر، وتبين أنها تصل إلى 8,100 نيوتن، وقد حاول أيضًا قياس قوة عضة ذكر، لكنه اضطر إلى التخلي عن المحاولة بسبب عدائية الأخير
يبلغ معدل طول فرس النهر 3.5 أمتار (11 قدما)، وارتفاعه 1.5 أمتار (5 أقدام) عند الكتفين، ويماثل وحيد القرن الأبيض فرس النهر في الحجم تقريبا حيث أن استخدام مقاييس مختلفة لقياسهما يجعل من الصعب الجزم أيهما ثاني أكبر الثدييات البريّة بعد الفيل. تستطيع أفراس النهر العدو بسرعة أكبر من سرعة الإنسان على الرغم من ضخامتها وتقدر سرعتها من 30 كيلومترا بالساعة (18 ميل بالساعة) إلى 40 كيلومترا بالساعة (25 ميل بالساعة) أو حتى 50 كيلومترا بالساعة (30 ميلا بالساعة)، إلا أن هذا الحيوان يستطيع الحفاظ على هذه السرعة الكبيرة لبضعة مئات من الأمتار فقط.

فرس نهر ذكر يخرج من المياه
في فوهة نغورنغورو في تنزانيا.

يمتد مدى حياة فرس النهر من 40 إلى 50 عاما إجمالا. تعتبر أنثى فرس النهر المسماة دونا والتي تعيش في حديقة حيوانات مسكر في ولاية انديانا في الولايات أكبر أفراس النهر الحيّة سنا. أما أكبر هذه الحيوانات سنا على الإطلاق فكانت أنثى تدعى تانغا وقد عاشت في ميونخبألمانيا وماتت خلال عام 1995 عن عمر 61 سنة.

تقع الفتحات الأنفية وعيون وأذان فرس النهر على رأس جمجمته مما يسمح له بإبقاء معظم جسده مغمورا بالماء والوحل في الأنهار الإستوائية التي يقطنها وتفادي الإصابة بحروق شمسيّة. يعتبر الشكل الخارجي لهذه الحيوانات مصمما كليّا لجعلها قادرة على التأقلم مع حياتها على الضفاف، فهيكلها العظمي مصمم ليتحمّل ثقلها الكبير وقوائمها قصيرة مقارنة بغيرها من الحيوانات الكبرى بسبب أن المياه تساعد على التقليل من الضغط عليها عندما تكون مغمورة، وكغيرها من الحيوانات المائيّة فإن لأفراس النهر القليل من الشعر.

عين فرس النهر في حديقة
حيوانات سان فرانسيسكو.


يفرز جلد أفراس النهر واقيا طبيعيا من الشمس ذو لون أحمر لحمايتها من أشعة الشمس القوية وتسمى هذه الإفرازات \"بالعرق الدموي\" إلا أنها ليست بعرق أو دم. تكون هذه الإفرازات عديمة اللون إلا أنها تتحول إلى برتقالية ضاربة إلى الحمرة بغضون دقائق ومن ثم إلى بنية في النهاية، وقد تم تعريف نوعين من الأصباغ في هذه الإفرازات إحداها حمراء والأخرى برتقالية وكلاهما مركبات أسيديّة عالية الحموضة. إكتشف العلماء أن الصبغة الحمراء تمنع نمو البكتيريا المسببة للأمراض مما جعل البعض يفترضون بأنها تلعب دور المضاد الحيوي، وكلا الصبغتين تمتص أشعة الشمس بشكل أكبر خلال الفترة التي تبث فيها الأشعة ما فوق البنفسجية مما يجعلها تلعب دور المرهم الواقي من الشمس. تفرز جميع أفراس النهر هذه المواد بغض النظر عن حميتها مما يثبت بأن نوع الطعام الذي تتناوله ليس مسؤولا عن هذه الإفرازات بل لعل الحيوانات تصنع الصبغات من الأحماض الأمينيةالتيروزين



__________________


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو ارسل رسالة ارسل البريد الإلكتروني https://world-of-nature.ahlamontada.com/portal
 
فرس النهر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
عالم الطبيعة world of nature::مكتبة الصور
: